kku
جامعة الملك خالد
kkuخدمات MyKKU
kkuخدمات MyKKU

الأخبار والفعاليات

kku
kku

أكثر من 378 مستفيد من دورات عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بالجامعة

جامعة الملك خالد – المركز الإعلامي

بلغ عدد المستفيدين من دورات عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر بجامعة الملك خالد أكثر من 378 مستفيد، واشتملت على عدة برامج تدريبية احترافية مجانية في "مهارات إدارة الأزمات "، و " استراتيجيات التعامل مع ضغوط العمل " و دورة " تعديل السلوكيات السلبية لدى الأبناء" ودورة " الاستثمار الفعال لوسائل التواصل الاجتماعي ".

بدوره أكد عميد خدمة المجتمع والتعليم المستمر الدكتور عمر بن علوان عقيل، أن المشاركين أبدوا جدية والتزاماً كبيراً في المشاركة بفعاليات البرنامج، وكذلك على الجهد الواضح من فريق العمل بالعمادة، وأن مثل هذه البرامج تأتي لتحقيق خطة العمادة الاستراتيجية، حيث تسعى العمادة من خلال خطتها الاستراتيجية، وبما يتفق مع رسالة الجامعة ورؤية المملكة 2030، إلى تنمية قدرات المجتمع ومؤسساته بحلول مبتكرة وبرامج نوعية ذات أثر إيجابي ملموس من خلال كوادر مؤهلة وبيئة عمل جاذبة وتقنيات متطورة وشراكات استراتيجية فاعلة، علاوة على ذلك السعي لتحقيق أبعاد الخطة الاستراتيجية للجامعة في ضوء الوظيفة الثالثة لها المتمثلة في خدمة المجتمع.

وأضاف أن العمادة من خلال دعم الإدارة العليا لها تسعى لتحسين فعالية الخدمات المجتمعية، وتنوعها عبر انشاء ودعم المراكز التدريبية داخل كل كلية لتدريب وتطوير قدرات أفراد المجتمع كل فيما يخصه، وتحقيق الشراكة الفاعلة بين الجامعة والقطاعات الحكومية والأهلية والأفراد، وتسعى إلى تفعيل مشاريع التوأمة الداخلية والخارجية، وتشجيع الشراكات المجتمعية، ونشر ثقافة الخدمة المجتمعية، وثقافة التطوع بين أفراد المجتمع السعودي عامة وبين أفراد مجتمع منطقة عسير على وجه الخصوص.

يذكر أن هذه البرامج التدريبية تأتي ضمن سلسلة من البرامج النوعية الاحترافية التي تهدف العمادة، إلى تقديمها لكافة فئات المجتمع بهدف التعرف على أنواع الازمات، واستراتيجيات ادارتها والتعامل معها، وكيفية تحقيق التوازن في الحياة، وتنظيم الأعمال وإدارة الأولويات، وكيفية إدارة الأزمات والمواقف الصعبة، والتفكير الإيجابي لزيادة الانتاجية واستراتيجيات التخلص من الضغوط في الحياة والعمل، وكيفية تحويل السلوكيات السلبية لدى الأبناء لإيجابية، وجدوى العقاب البدني واَثاره التربوية، ودور وسائل التواصل الاجتماعي في التأثير على المجتمع، والمسئولية الاجتماعية لمواقع التواصل نحو التنمية .