kku
جامعة الملك خالد
kkuخدمات MyKKU
kkuخدمات MyKKU

الأخبار والفعاليات

kku
kku

تسعة تخصصات بالجامعة تحقق مراكز عالمية متقدمة في تصنيف شنغهاي للتخصصات الأكاديمية

جامعة الملك خالد - الإدارة العامة للاتصال المؤسسي
2023-11-30

في إنجاز جديد لجامعة الملك خالد، واصلت الجامعة حضورها المتميز في التصنيفات الدولية، حيث تم الإعلان عن تميز جديد لـ 9 تخصصات في الجامعة، وذلك بظهورها في تصنيف شنغهاي للتخصصات الأكاديمية ٢٠٢٣م (Shanghai Global Ranking of Academic Subjects)، فيما ظهر العام الماضي تخصصان أكاديميان فقط.

وأظهرت نتائج تصنيف "شنغهاي" ظهور 3 تخصصات أكاديمية ضمن أفضل 200 جامعة حول العالم، وشملت تخصص علوم وهندسة الطاقة بكلية الهندسة محققًا الترتيب 101 عالميًّا، كما حقق تخصص هندسة التعدين بكلية الهندسة المركز 151 عالميًّا، فيما حصل تخصص الرياضيات بكلية العلوم على المركز 151 عالميًّا.

وحقق تخصص الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة المركز 201 عالميًّا، كما حصل تخصص علوم وتكنولوجيا الآلات بكلية الهندسة على المركز 201 عالميًّا، وتخصص علوم وهندسة المواد بكلية الهندسة على المركز 301 عالميًّا، وحصل تخصص العلوم الزراعية بكلية العلوم على المركز 201 عالميًّا وحقق تخصص الكيمياء بكلية العلوم المركز 401 عالميًّا، فيما حقق تخصص الصيدلة والعلوم الصيدلانية بكلية الصيدلة المركز 301 عالميًّا.

وأوضح وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور حامد بن مجدوع القرني أن هذا التميز الذي تشهده الجامعة في جميع التصنيفات العالمية هو انعكاس لما توليه القيادة الرشيدة -أيدها الله- من دعم واهتمام لقطاع البحث والابتكار بالمملكة، ونتيجة للتطوير المستمر للوائح وآليات النهوض بالبحث العلمي وما عملت عليه إدارة الجامعة وكلياتها وأقسامها وأساتذتها في دعم وتحسين مخرجات التصنيفات الدولية للجامعة وتنمية المعايير المطلوبة لها، من حيث تطوير العملية التعليمية والبحثية والإدارية وزيادة النشر الدولي وتحسين نوعيته.

يشار إلى أن تصنيف شنغهاي العالمي يعد من أقوى التصنيفات الدولية؛ حيث يعمل طبقًا لخمسة معايير محددة ويتغير الوزن النسبي لهذه المعايير التي تعتمد على نشر الأبحاث في المجلات العلمية ذات الأثر الفعال ومنها عدد الأبحاث المنشورة في المجلات المصنفة في الربع الأول في الويب أوف ساينس وفي المجلات الأعلى تقييمًا؛ وكذلك مدى الاستشهاد بهذه الأبحاث، ومدى التعاون الدولي في مجال النشر العلمي العالمي، وكذلك عدد أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز مهمة أكاديميًّا في نفس التخصص.